حمامة الروح بقلم الاستاذ صلاح الدين ......كلمات رائعة ...شعور دفاق....رحلة في بحار النفس الغائرة ...قلم يقطر احساسا
حمامة الرّوح...
وكحّلتُ بمياه الملح
أجفانا...
أجفانا...
كمكنتُ أبني بطين الوهم مملكة،،، وكم أقمتُ بكفّ الرّيح
جُدرانا،،،
جُدرانا،،،
أتيتُ من آخرِ الدنيا بقافيتي، حتّى أجدَ قُربَ دفء القلبِ
إنْسانا،،،
إنْسانا،،،
فما وجدتُ غير أسوارٍ وتماثيلَ،،،قد عانقت في الدّجى بُوما
وغِربانا،،،
وغِربانا،،،
أسرفتُ حقّا بأحلامي ورونقها،،،فضيّعتني وصار الحُلُمُ
جُثمانا،،،
جُثمانا،،،
فمن ذا أستجديه شيئا ويُنْقِذُني،،،كي أشتريُ لرماد الرّوح
أكفانا،،،
أكفانا،،،
حمامة الرّوح لِمَ غادرتِ في عجَلٍ؟ وما تركتِ لجُرحِ الرّوح
عنوانا؟
عنوانا؟
خاطرة جميلة ورائعة استادي صلاح الدين فشكرا
ردحذفأتيتُ من آخرِ الدنيا بقافيتي، حتّى أجدَ قُربَ دفء القلبِ إنْسانا،،،
ردحذفكلام و لا اروع ايها الطيب صلاح الدين...اتمتع بكلماتك كلما قراتها...شكرا لك
العم صلاح الدين أنها خاطرة ررررررررررررررررررررائعة بارك الله فيك
ردحذفجميلة جدا بوركت أيها العميد
ردحذف