حدثنا ساحق بن الماحق قال لما دخلت الغرفة طالبا للؤلفة....وقد اعددت لحني الحزين يأخذني الحنين..وجدت حواسا على المايك....وكدت ارسل له اللايك....ما ان رءاني قال ياساحق تفضل....وبجميل الكلام تدلل...اخذت المايك كالمتعجب ...وتكلمت كالمتدرب...ألقيت الحكم والكلام...بعد التحيةوالسلام...ثم طلبت من الجميع...بعد ان استعنت بالسميع....من له مشكل فليصدح ..وليقله في الخاص ولايفضح.....فجاءني من يشكو ولاسم وليد يرنو....فالبعض اقترح رتاج..والبعض ماج مع من ماج...واخر جاء بغريب الاخبار..موضوع عن الانتحار....لانه له صديق ..سيطر عليه الضيق ...وبنما نحن على هذه الحال ...وقد مال بنا الكلام الى ما مال ..واذا بسيسين للغرفة يدخل...ويقول ابشروا ضيف سيطل...رائد من غزة ...رجل من ايام العزة...فرحبت مع من رحب و...وفرحت مع الاغلب...حدثنا عن يهود ...وعن انقلابهم على داوود....وعنالجندي و الحفاظ....وعن الصهيوني الذي باض ...فضحكنا على ابناء القردة والخنازير..الذين لم تنفعهم الاليات والجنازير...شكرنا الصابر ومضى....راضيا بالقدر والقضا....ثم انتقلت مع من انتقل....وحملت نفسي مع من حمل ...الى موضوع الانتحار....الذي حار فيه من حار....عرض الحال ساحق...وكان له كلام لاحق....ثم دور صلاح حان....وللأسباب أبان....رضوان كان له مقال....عارض صلاح وقال....لست للمنتحر اعترف...فهومن الموت لا بد مغترف...فعارضت مع من عارض ....وحسبت رضوان تمارض....بعد منتصف الليل....تذاكرنا الشعر والسيف والخيل....فألقى صلاح...وذكرنا في الليالي الملاح....وألقى ابو ليث عمر....وتذكرنا ليالي العمر..وبينما الشعر يدور....والحنين في الصدور يفور....دخل علينا شهاب ساطع....وقال هل اكون معكم بلا مانع....فرحبت مع من رحب ...وقلت اهلا ولا تتعجب....اخبرنا بانه للموسيقى موزع....واننا للشعر مستودع...واظهر انه بالانشاد يعنى....وطلب شعرنا ليغنى.....اخذ الشعر وطار....وصار ماصار....رأيت نفسي ملقى...وقصائدي على التلفزيون تلقى ...بدأت التسجيل ....لأتي لكم بدليل..فاذا بصوت يهزني اصح ياساحق....فقد اتى سائق ....فنهضت فزعا ...وللاضغاث نزعا..
بقلم ساحق
بالله عليك واش هي الاضغاث؟؟؟ ههههههههههه
ردحذفمن اين لك هذا؟
رائعة المقامة و الاروع هو الفكرة في حد ذاتها .
مشكووووووووووووووور ساحق